السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
أصدقائي إن الإنترنت مكان كبير وكبير وكبير جدًا ولا يمكن تلخيصه في المواقع التي تتصفحها بشكل يومي مثل (الفيسبوك - اليوتيوب - الواتس آب) وغيرها من مواقع.
ولعل أفضل مثال وددت ضربه لكم اليوم لتقديم فكرة بسيطة عما يدور في مواقع الإنترنت من نقل بيانات وتبادل معلومات.
هو موقع "pennystocks" هذا الموقع رهيب بكل ما تعنيه الكلمة من معنى حيث أنه يقدم لك أدق التفاصيل التي تحدث في أشهر مواقع التواصل الإجتماعية كعدد البوستات التي يتم كتابتها في الفيسبوك واللايكات التي توضع على مختلف البوستات المنشورة أو كعدد الفيديوهات المرفوعة على يوتيوب وعدد المشاهدات للفيديوهات المنشورة في الساعة وغيرها من المواقع التي يمكنك مشاهدتها كبث حي ومباشر على شكل أنفوجرافيك مميز بشكل وتصميم رائع.
عند النزول إلى الأسفل قليلاً تجد عداد يحتسب لك عدد الثواني التي قضيتها في الموقع مع كمية الداتا التي يتم تناقلها في المواقع المذكورة.
سؤال يتراود لذهني في لحظة كتابة هذا الموضوع هو كم حجم البيانات التي تناقلتها مواقع الإنترنت كافة. بالتأكيد أنه حجم خيالي ولا يمكن حسابه أليس كذلك ؟؟؟!!!
رابط الموقع:
اضغط هنا
شاركني رأيك وانطباعك عن هذا الموضوع وقل لي كيف كنت متوقع بنظرك الشبكة العنكبوتية (الإنترنت) وكيف كان تصورك عنها.
ولعل أفضل مثال وددت ضربه لكم اليوم لتقديم فكرة بسيطة عما يدور في مواقع الإنترنت من نقل بيانات وتبادل معلومات.
هو موقع "pennystocks" هذا الموقع رهيب بكل ما تعنيه الكلمة من معنى حيث أنه يقدم لك أدق التفاصيل التي تحدث في أشهر مواقع التواصل الإجتماعية كعدد البوستات التي يتم كتابتها في الفيسبوك واللايكات التي توضع على مختلف البوستات المنشورة أو كعدد الفيديوهات المرفوعة على يوتيوب وعدد المشاهدات للفيديوهات المنشورة في الساعة وغيرها من المواقع التي يمكنك مشاهدتها كبث حي ومباشر على شكل أنفوجرافيك مميز بشكل وتصميم رائع.
عند النزول إلى الأسفل قليلاً تجد عداد يحتسب لك عدد الثواني التي قضيتها في الموقع مع كمية الداتا التي يتم تناقلها في المواقع المذكورة.
سؤال يتراود لذهني في لحظة كتابة هذا الموضوع هو كم حجم البيانات التي تناقلتها مواقع الإنترنت كافة. بالتأكيد أنه حجم خيالي ولا يمكن حسابه أليس كذلك ؟؟؟!!!
رابط الموقع:
اضغط هنا
شاركني رأيك وانطباعك عن هذا الموضوع وقل لي كيف كنت متوقع بنظرك الشبكة العنكبوتية (الإنترنت) وكيف كان تصورك عنها.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق