الأربعاء، 29 فبراير 2012

موقع AlloExpat يحقق ازدهارًا مع Google AdSense

نقدم لك برنامجًا جديدًا باسم "PubTalk" يلقي الضوء على وجهات نظر الناشرين حول منتجات الشبكة الإعلانية والاتجاهات السائدة في هذا المجال. في هذا العدد، تُحدثنا تريزا جيوفاغنولي، التي شاركت في تأسيس موقع AlloExpat.com، بمناسبة الذكرى العاشرة لانطلاق الموقع، حول سبب استعانتهم ببرنامج AdSense لأكثر من 6 أعوام وكيفية استفادتهم من تنفيذ حلول تحسين بسيطة.

يُعدّ موقع AlloExpat.com بوابة اجتماعية للمغتربين على مستوى العالم. وهو موجّه لمجتمع المغتربين المتنامي في جميع أنحاء العالم حيث يشكّل مركزًا متكاملاً للمعلومات، كما يعمل أيضًا على ربط المغتربين بمقدمي خدمات المغتربين الاحترافية. 





Inside AdSense‏ (IA): ما الدور الذي يلعبه برنامج AdSense في نشاطكم التجاري؟

تريزا جيوفاغنولي (ت ج):
نمتلك بوابة ضخمة للغاية ولنا مواقع ويب ومنتديات مناقشة مخصّصة لكل بلد في شبكتنا العالمية. ونحتاج إلى حل يُمكِّننا من توجيه إعلاناتنا لاستهداف جمهور دولي عريض بكل فاعلية. يتميز AdSense بأنه أفضل الحلول وأكثرها كفاءةً في هذا المجال. وبفضل التدفقات الثابتة من أرباح AdSense، بات بإمكان فريق تطوير الويب توجيه اهتمامه الكامل إلى زيادة جمهور الموقع وتنمية محتواه عالميًا.

IA: ما النجاح الذي حققتموه مع AdSense وترغبون في إطلاع الناشرين الآخرين عليه؟

ت ج: أحد الأساليب الناجحة التي استعنَّا بها كانت إعادة تصنيف القنوات المخصّصة القابلة للاستهداف؛ فنحن موقع عالمي يمتد إلى العديد من المناطق. وفي السابق، كانت جميع المناطق موحدة تحت قناة مخصّصة واحدة، ولكن بعد أن حدّدنا القنوات القابلة للاستهداف حسب المنطقة، شهدنا زيادة في تكلفة النقرة بمقدار 20%. وأود أن أشجع الناشرين بشدة على تعيين قنوات مخصّصة قابلة للاستهداف على أفضل مستوى يحدّد الموقع لأنها تسمح للمعلنين باستهداف مواقعهم تحديدًا حسب الشريحة أو المنطقة مما قد يؤدي إلى النهوض بالأداء.

IA: ما سر إعجابكم ببرنامج AdSense؟

ت ج: لقد نجحنا في استخدام AdSense بشكلٍ غير تطفلي، مما أدى إلى تحقيق قدر كبير من الأرباح على مدار الأعوام. وقد لعب AdSense دورًا أساسيًا في مسيرة تطورنا على مدار الأعوام، ولا يزال يحقق ذلك إلى يومنا هذا. وما كنا لنحرز هذا النجاح الذي وصلنا إليه من دون استخدامه.

نشرتها جينيفر تشان، فريق AdSense

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق