بسم الله الرحمن الرحيم .
قامت شركة جوجل الأمريكية بإطلاق خدمة جديدة تدعى Classroom , بغرض مساعدة المدرسين و الطلاب على إستخدام التكنولوجيا في العملية الدراسية .
.jpg)
فهذه الخدمة الجديدة التي تعتمد في عملها على ثلاث خدمات من خدمات جوجل و هي بريد جيميل , و خدمة التخزين السحابي جوجل درايف , و خدمة مستندات جوجل . تهدف من خلالها الشركة إلى نقل العملية التعليمية من الإعتماد على الأوراق إلى الإعتماد بشكل كلي على التكنولوجيا و خدمات الويب .
فمع هذه الخدمة الجديدة سيكون بمقدون المعلمين و الأساتذة إنشاء الوظائف عبرها , و إرسالها إلى الطلاب و التلاميذ , ثم تلقي الإجابات عليها و تصحيحها و تسجيل النتائج , و كل ذلك بشكل إلكتروني دون الحاجة إلى المرور بالطريقة التقليدية .
هذا و تجدر الإشارة إلى أن جوجل تنوي تقديم هذه الخدمة بالمجان للمدارس , كما أكدت على عزمها إحترام سرية المعلومات و البيانات التي يتم إستخدامها عبر هذه الخدمة .
و من المنتظر أن يتم إطلاقها للعموم مع بداية الفصل الدراسي القادم , و يحتاج الأستاذ أو المعلم إلى طلبها من موقعها الرسمي من هنا .
لكن السؤال الذي يطرح هو متى سنرى هذه التقنية و الخدمة في مدارسنا العربية ؟...
قامت شركة جوجل الأمريكية بإطلاق خدمة جديدة تدعى Classroom , بغرض مساعدة المدرسين و الطلاب على إستخدام التكنولوجيا في العملية الدراسية .
فهذه الخدمة الجديدة التي تعتمد في عملها على ثلاث خدمات من خدمات جوجل و هي بريد جيميل , و خدمة التخزين السحابي جوجل درايف , و خدمة مستندات جوجل . تهدف من خلالها الشركة إلى نقل العملية التعليمية من الإعتماد على الأوراق إلى الإعتماد بشكل كلي على التكنولوجيا و خدمات الويب .
فمع هذه الخدمة الجديدة سيكون بمقدون المعلمين و الأساتذة إنشاء الوظائف عبرها , و إرسالها إلى الطلاب و التلاميذ , ثم تلقي الإجابات عليها و تصحيحها و تسجيل النتائج , و كل ذلك بشكل إلكتروني دون الحاجة إلى المرور بالطريقة التقليدية .
هذا و تجدر الإشارة إلى أن جوجل تنوي تقديم هذه الخدمة بالمجان للمدارس , كما أكدت على عزمها إحترام سرية المعلومات و البيانات التي يتم إستخدامها عبر هذه الخدمة .
و من المنتظر أن يتم إطلاقها للعموم مع بداية الفصل الدراسي القادم , و يحتاج الأستاذ أو المعلم إلى طلبها من موقعها الرسمي من هنا .
لكن السؤال الذي يطرح هو متى سنرى هذه التقنية و الخدمة في مدارسنا العربية ؟...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق