بسم الله الرحمن الرحيم .
اعلنت شركة جوجل عن اطلاقها لاداة uProxy الجديدة في اصدارها التجريبي. و التي تتيح للمستخدم انشاء اتصال امن . و بالتالي تجنب الرقابة التي تمارسها بعض الدول على مواطينيها .
و قالت جوجل بان هاته الاداة تهدف الى خدمة المستخدمين و خصوصا في الدول ذات الانظمة القمعية . لتمكين المستخدمين من نفس الخدمة التي يحصل عليها نظرائهم في باقي دول العالم .
تجدر الاشارة الى ان اداة uProxy عبارة عن اضافة تعمل على متصفحي جوجل كروم و فايرفوكس . و المتصفحات المبنية على هذين المتصفحين بطبيعة الحال , و هي نتاج شراكة عمل بين شركة جوجل و جامعة "جورج واشنطن" .
كما و انها اداة غير مركزية , بمعنى انها غير تابعة لاي جهة معينة بل تعمتد في عملها على ربط اتصال بين شخصين , و بالتالي فمن غير الممكن تتتبعها او حجبها من قبل الحكومات .
و ما يميز الاداة فعلا عن غيرها من طرق حماية الخصوصية هو سهولتها استخدامها فيكفي تثبيتها للاستفاذة مما توفر الاداة .
ينبغي التنويه الى ان الاداة لازالت في اصدارها التجريبي , و هي محصورة على عدد محدود من المستخدمين . الا ان جوجل قد اتاحت للراغبين في الحصول على الاداة , تسجيل طلباتهم و ذلك من خلال الرابط التالي .
اعلنت شركة جوجل عن اطلاقها لاداة uProxy الجديدة في اصدارها التجريبي. و التي تتيح للمستخدم انشاء اتصال امن . و بالتالي تجنب الرقابة التي تمارسها بعض الدول على مواطينيها .
و قالت جوجل بان هاته الاداة تهدف الى خدمة المستخدمين و خصوصا في الدول ذات الانظمة القمعية . لتمكين المستخدمين من نفس الخدمة التي يحصل عليها نظرائهم في باقي دول العالم .
تجدر الاشارة الى ان اداة uProxy عبارة عن اضافة تعمل على متصفحي جوجل كروم و فايرفوكس . و المتصفحات المبنية على هذين المتصفحين بطبيعة الحال , و هي نتاج شراكة عمل بين شركة جوجل و جامعة "جورج واشنطن" .
كما و انها اداة غير مركزية , بمعنى انها غير تابعة لاي جهة معينة بل تعمتد في عملها على ربط اتصال بين شخصين , و بالتالي فمن غير الممكن تتتبعها او حجبها من قبل الحكومات .
و ما يميز الاداة فعلا عن غيرها من طرق حماية الخصوصية هو سهولتها استخدامها فيكفي تثبيتها للاستفاذة مما توفر الاداة .
ينبغي التنويه الى ان الاداة لازالت في اصدارها التجريبي , و هي محصورة على عدد محدود من المستخدمين . الا ان جوجل قد اتاحت للراغبين في الحصول على الاداة , تسجيل طلباتهم و ذلك من خلال الرابط التالي .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق