نفت عائلة حمزة بن دلاج الاشاعات التي تروج على مواقع التواصل الاجتماعي المتعلقة بقرار اعدامه والتي تفاعلت معها العديد من الصفحات الاعلامية على الفيسبوك .
حيث قال احد أقارب الهاكرز حمزة أنهم أجروا مكالمات مع زوجته في أمريكا مباشرة بعد تداول الخبر في الوكالات الأجنبية والفيس بوك، حيث نفت هذه الأخيرة الخبر، مأكدة بأن زوجها حمزة لا يزال في سجن جورجيا إلى غاية الآن.
كما ذكرت الزوجة بأن حمزة البالغ من العمر 27 عاما رفض التعامل مع الحكومة الأمريكية في عديد من العروض المتعلقة بمساعدتهم في الحفاظ علي المواقع الخاصة بهم من الاختراق.
وكمعلومات عن حمزة بن دلاج تم القبض عليه سنة 2013 في مطار بنكوك بتايلاندا اين كان قادما من ماليزيا و متوجها بعد ذلك للقاهرة عبر رحلة جوية من بانكوك الى القاهرة و من تم الدخول الى الاراضي الجزائرية و التخفي عن الانظار بعد ان علم بانه متابع من طرف الاف بي اي الذي بحثت عنه لمدة طويلة دامت أكثر من 3 سنوات كاملة، بعد الكشف بأنه من بين أخطر 10 هاكر في العالم المطلوبين لدى أمريكا
وقد قرصن الشاب الجزائري حمزة بن دلاج لوحده 217 بنك بواسطة القرصنة المعلوماتية. كما أخذ أكثر من 4 ملايير دولار منها مايعادل ميزانيات دول فقيرة ووزع أكثر من 280 مليون دولار على جمعيات خيرية وحدها بفلسطين وساعد الكثير من الجمعيات في دول إفريقيا فقيرة وسيطر على أكثر من 8000 موقع فرنسي و أغلقه بالكامل .
كذلك قرصن مواقع قنصليات أوروبية ووزع تأشيرات بالمجان لشباب الجزائر للسفر إليها . وأبرز المواقع التي سيطر عليها بالكامل مواقع الحكومة الصهيونية و كشف أسرار الجيش الصهيوني للمقاومة الفلسطينية ونشر بيانات هامة لأفراده .ترجته الحكومة اليهودية بمساعدتها في تحصين مواقعها الحساسة مقابل التوسط للإفراج عنه لكنه رفض ومازال قابعا في السجن الأمريكي لحد هذه الساعة حيث صدر قرار بتنفيذ حكم الإعدام فيه.
حيث قال احد أقارب الهاكرز حمزة أنهم أجروا مكالمات مع زوجته في أمريكا مباشرة بعد تداول الخبر في الوكالات الأجنبية والفيس بوك، حيث نفت هذه الأخيرة الخبر، مأكدة بأن زوجها حمزة لا يزال في سجن جورجيا إلى غاية الآن.
كما ذكرت الزوجة بأن حمزة البالغ من العمر 27 عاما رفض التعامل مع الحكومة الأمريكية في عديد من العروض المتعلقة بمساعدتهم في الحفاظ علي المواقع الخاصة بهم من الاختراق.
وكمعلومات عن حمزة بن دلاج تم القبض عليه سنة 2013 في مطار بنكوك بتايلاندا اين كان قادما من ماليزيا و متوجها بعد ذلك للقاهرة عبر رحلة جوية من بانكوك الى القاهرة و من تم الدخول الى الاراضي الجزائرية و التخفي عن الانظار بعد ان علم بانه متابع من طرف الاف بي اي الذي بحثت عنه لمدة طويلة دامت أكثر من 3 سنوات كاملة، بعد الكشف بأنه من بين أخطر 10 هاكر في العالم المطلوبين لدى أمريكا
وقد قرصن الشاب الجزائري حمزة بن دلاج لوحده 217 بنك بواسطة القرصنة المعلوماتية. كما أخذ أكثر من 4 ملايير دولار منها مايعادل ميزانيات دول فقيرة ووزع أكثر من 280 مليون دولار على جمعيات خيرية وحدها بفلسطين وساعد الكثير من الجمعيات في دول إفريقيا فقيرة وسيطر على أكثر من 8000 موقع فرنسي و أغلقه بالكامل .
كذلك قرصن مواقع قنصليات أوروبية ووزع تأشيرات بالمجان لشباب الجزائر للسفر إليها . وأبرز المواقع التي سيطر عليها بالكامل مواقع الحكومة الصهيونية و كشف أسرار الجيش الصهيوني للمقاومة الفلسطينية ونشر بيانات هامة لأفراده .ترجته الحكومة اليهودية بمساعدتها في تحصين مواقعها الحساسة مقابل التوسط للإفراج عنه لكنه رفض ومازال قابعا في السجن الأمريكي لحد هذه الساعة حيث صدر قرار بتنفيذ حكم الإعدام فيه.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق