بسم الله الرحمن الرحيم .
كسرت الصين القاعدة المعروفة عنها بأنّها دولة مقلّدة و كل منتجاتها هي منتجات مقلّدة و ضعيفة الجودة . من خلال لوحة المفاتيح الرهيبة OneBoard Pro+ .
فهذه اللوحة التي تمّ إنتاجها من طرف شركة Bejin-Cool للحوسبة . ليست مجرّد لوحة مفاتيح تقليدية بل تجمع بين لوحة المفاتيح و جهاز حاسوب كامل . و بالتالي ستغنيك عن جهاز الحاسوب أو ما يعرف باللوحة المركزية .
فلوحة مفاتيح OneBoard Pro+ هي حاسوب كامل بكل ما فيه . و كل ما عليك فعله لإكمال الصورة هو ربطها بشاشة حاسوب أو شاشة تلفاز عبر كابل HDMI لتحصل على حاسوب كامل المواصفات .
و يعمل هذا الحاسوب بنظام التشغيل أندرويد 4.4 كيت كات . و ىمُعالج Rockchip RK3288 الرباعي النّواة بسرعة 1.8 جيجاهرتز , و ذاكرة عشوائيّة "رام" بسعة 2 جيعابايت , مع كابل للطاقة , و يو إس بي , بالإضافة إلى مخرج HDMI .
و المدهش في الموضوع هو أنّه يمكنك إستخدامها على حاسوبك الشخصي كلوحة مفاتيح عادية , مع إمكانية الإنتقال من نظام جهازك إلى نظام الأندرويد المثبّت على اللوحة .
هذا و من المنتظر أن يتم إطلاقها في الأسواق عمّا قريب بسعر لا يتعدّى ال 300 دولار أمريكي . فما رأيك في هذه اللوحة العجيبة ؟.
كسرت الصين القاعدة المعروفة عنها بأنّها دولة مقلّدة و كل منتجاتها هي منتجات مقلّدة و ضعيفة الجودة . من خلال لوحة المفاتيح الرهيبة OneBoard Pro+ .
فهذه اللوحة التي تمّ إنتاجها من طرف شركة Bejin-Cool للحوسبة . ليست مجرّد لوحة مفاتيح تقليدية بل تجمع بين لوحة المفاتيح و جهاز حاسوب كامل . و بالتالي ستغنيك عن جهاز الحاسوب أو ما يعرف باللوحة المركزية .
فلوحة مفاتيح OneBoard Pro+ هي حاسوب كامل بكل ما فيه . و كل ما عليك فعله لإكمال الصورة هو ربطها بشاشة حاسوب أو شاشة تلفاز عبر كابل HDMI لتحصل على حاسوب كامل المواصفات .
و يعمل هذا الحاسوب بنظام التشغيل أندرويد 4.4 كيت كات . و ىمُعالج Rockchip RK3288 الرباعي النّواة بسرعة 1.8 جيجاهرتز , و ذاكرة عشوائيّة "رام" بسعة 2 جيعابايت , مع كابل للطاقة , و يو إس بي , بالإضافة إلى مخرج HDMI .
و المدهش في الموضوع هو أنّه يمكنك إستخدامها على حاسوبك الشخصي كلوحة مفاتيح عادية , مع إمكانية الإنتقال من نظام جهازك إلى نظام الأندرويد المثبّت على اللوحة .
هذا و من المنتظر أن يتم إطلاقها في الأسواق عمّا قريب بسعر لا يتعدّى ال 300 دولار أمريكي . فما رأيك في هذه اللوحة العجيبة ؟.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق