بسم الله الرحمن الرحيم .
قامت شركة مايكروسوفت بإضافة ميزة رائعة جدا تسمح لك بإمكانية الدردشة مع الأشخاص اللذين تعمل معهم على مشروع ما أثناء إستخدام حزمة برامج الأوفيس أون لاين عبر خدمة سكايب , في محاكات للخدمة التي سبق و قدّمتها شركة جوجل سابقا حينما سمحت بالدردشة عبر خدمة Hangouts أثناء العمل على مستندات جوجل .
فمع الخدمة الجديدة لمايكروسوفت يمكنك الآن أن تعمل مع أي شخص على نفس المشروع في نفس الوقت , و هذا أمر رائع جدّا , خصوصا في حال كنت تعمل مع زملاء الدراسة أو العمل على عرض تقديمي بإستخدام باوربونت أو مستند ما بإستخدام الوورد أو إكسل .
بحيث صار هنالك زر للدردشة مخصّص لهذا الغرض يمكنك إستخدامه لبدء الدردشة , و تأتي هذه الخطوة مباشرة قبل أسبوع من إطلاق الخدمة الرسمية لإستخدام برنامج سكايب من المتصفّح أون لاين بدون برامج .
هذا و تجدر الإشارة إلى أنّ الخدمة لاتزال جديدة و في مرحلتها التجريبيبة , و بالتالي فهي متوفّرة لعدد محدود من المستخدمين فقط , على أن يتم توسيع قاعدة المستفدين منها لاحقا خلال الأسابيع القليلة المقبلة .
و يمكنك مشاهدة حلقة إستخدام حزمة برامج الأوفيس مباشرة من متصفّحك عبر الموقع الرسمي الجديد للخدمة من هنا .
قامت شركة مايكروسوفت بإضافة ميزة رائعة جدا تسمح لك بإمكانية الدردشة مع الأشخاص اللذين تعمل معهم على مشروع ما أثناء إستخدام حزمة برامج الأوفيس أون لاين عبر خدمة سكايب , في محاكات للخدمة التي سبق و قدّمتها شركة جوجل سابقا حينما سمحت بالدردشة عبر خدمة Hangouts أثناء العمل على مستندات جوجل .
فمع الخدمة الجديدة لمايكروسوفت يمكنك الآن أن تعمل مع أي شخص على نفس المشروع في نفس الوقت , و هذا أمر رائع جدّا , خصوصا في حال كنت تعمل مع زملاء الدراسة أو العمل على عرض تقديمي بإستخدام باوربونت أو مستند ما بإستخدام الوورد أو إكسل .
بحيث صار هنالك زر للدردشة مخصّص لهذا الغرض يمكنك إستخدامه لبدء الدردشة , و تأتي هذه الخطوة مباشرة قبل أسبوع من إطلاق الخدمة الرسمية لإستخدام برنامج سكايب من المتصفّح أون لاين بدون برامج .
هذا و تجدر الإشارة إلى أنّ الخدمة لاتزال جديدة و في مرحلتها التجريبيبة , و بالتالي فهي متوفّرة لعدد محدود من المستخدمين فقط , على أن يتم توسيع قاعدة المستفدين منها لاحقا خلال الأسابيع القليلة المقبلة .
و يمكنك مشاهدة حلقة إستخدام حزمة برامج الأوفيس مباشرة من متصفّحك عبر الموقع الرسمي الجديد للخدمة من هنا .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق