بسم الله الرحمن الرحيم .
قامت شركة ARM لتصميم الشرائح الإلكرتونية , بالإعلان عن نظام تشغيل جديد يحمل إسم "Mbed OS" موجّه للأجهزة المتّصلة بالأنترنت أو ما أصبح يعرف بأنترنت الأشياء .
فأنترنت الأشياء يطلق على كل الأجهزة الذكية مثل الثلاجات الذكية و المرايا الذكية و الأحذية و الجوارب و المنازل الذكية و الأسورة و النظارات و ما إلى ذلك من الأجهزة التي سبق تقديمها في عدّة مواضيع على مشروح .
و الجميل في الأمر هو أنّ نظام Mbed OS نظام تشغيل مجّاني و مفتوح المصدر , لكنّ كونه مفتوح المصدر لا يعني أنّه يمكن تخصيصه بالكامل , فقد حرصت الشركة على الإبقاء على جانب من النظام ثابتا دون تغيير حتى يكون هنالك نظام واحد لدى جميع المستخدمين حول العالم .
كما ذكرت شركة ARM أنّ النظام سيكون إقتصاديا بشكل كبير للطاقة بحيث ستستمر الأجهزة العاملة بهذا النظام في العمل لسنوات و ليس لساعات دون أن تحتاج إلى شحن البطّارية .
و تجدر الإشارة إلى أنّ نظام Mbed سيدعم العديد من معايير الإتصال مثل الواي فاي و البلوثوت و شبكتي الجيل الثالث و الرابع , بالإضافة إلى دعم تقنية الشكبات اللاسلكية الجديدة Thread , التي تمّ تطويرها من طرف عدّة شركات مثل ARM و GOOGLE و SUMSONG .
قامت شركة ARM لتصميم الشرائح الإلكرتونية , بالإعلان عن نظام تشغيل جديد يحمل إسم "Mbed OS" موجّه للأجهزة المتّصلة بالأنترنت أو ما أصبح يعرف بأنترنت الأشياء .
فأنترنت الأشياء يطلق على كل الأجهزة الذكية مثل الثلاجات الذكية و المرايا الذكية و الأحذية و الجوارب و المنازل الذكية و الأسورة و النظارات و ما إلى ذلك من الأجهزة التي سبق تقديمها في عدّة مواضيع على مشروح .
و الجميل في الأمر هو أنّ نظام Mbed OS نظام تشغيل مجّاني و مفتوح المصدر , لكنّ كونه مفتوح المصدر لا يعني أنّه يمكن تخصيصه بالكامل , فقد حرصت الشركة على الإبقاء على جانب من النظام ثابتا دون تغيير حتى يكون هنالك نظام واحد لدى جميع المستخدمين حول العالم .
كما ذكرت شركة ARM أنّ النظام سيكون إقتصاديا بشكل كبير للطاقة بحيث ستستمر الأجهزة العاملة بهذا النظام في العمل لسنوات و ليس لساعات دون أن تحتاج إلى شحن البطّارية .
و تجدر الإشارة إلى أنّ نظام Mbed سيدعم العديد من معايير الإتصال مثل الواي فاي و البلوثوت و شبكتي الجيل الثالث و الرابع , بالإضافة إلى دعم تقنية الشكبات اللاسلكية الجديدة Thread , التي تمّ تطويرها من طرف عدّة شركات مثل ARM و GOOGLE و SUMSONG .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق